ينحدرُ مسار الاقتصاد التونسي بنحو أكبر من الأعوام السابقة، مدفوعًا بتحديّات اقتصادية وتجارية ومالية تواجهها الحكومة، وأخرى سياسية، ويزيدُ الوضع سوءًا ظهور فيروس كورونا ليضاعف أعباء الاقتصاد العالمي والاقتصاد المحلي، بحسب ما أدلاه الخبراء.
تميلُ المصالح التجاريّة في ظل أزمة كورونا الراهنة إلى تسريح الموظفين والعُمال عبر منحهم "إجازة من دون راتب" بدلا من تسريحهم نهائيًا، ولذلك لتقليل خسائر المصالح التجارية، وضمان حصول العاملين على مخصصات البطالة من مؤسسة التأمين الوطني.
أدى العديد من الفنانين حفلات موسيقيّة وبثها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وعزم نيل يونغ على إحياء حفلاتهِ قُرب مدفأة المنزل، خلال هذهِ الفترة من الحجر المنزلي بسبب تفشي وباء كورونا المستجدّ.
أصبح مشهد رفوف متاجر "السوبر ماركت" الفارغ من ورق المرحاض وسلعٍ أخرى، مألوفًا نتيجة تهافت السكان المذعورين على هذه المتاجر جرّاء تفشي فيروس كورونا، حول العالم، من الولايات المتحدة مرورًا بفرنسا وصولا إلى أستراليا.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية