يقول المسؤولون الأكراد إن بإمكانهم تحمل الحصار لأنهم يكتفون ذاتيا في توليد الكهرباء وإمدادات الوقود ولديهم أراض زراعية خصبة * نحو 30 مليون كردي بالمنطقة يتوزعون على أربع دول هي العراق وتركيا وسورية وإيران.
تعرض عاملون في السفارة الأميركية في كوبا إلى ما يشتبه بأنها "هجمات صوتية أدت الى أضرار صحية لدى عدد منهم" خلال شهر آب/أغسطس الماضي، بحسب مسؤولين أميركيين. وتكون الأعراض عبارة عن صدع في الرأس وفقدان للسمع أو للتوازن.
لم تتبن أي جهة الهجوم الذي نفت حركة طالبان صلتها به. وقال المتحدث باسمها، ذبيح الله مجاهد، لفرانس برس: "لا علاقة لنا بهجوم كابول"، مؤكدا أن الحركة أجرت "تحقيقا دقيقا" في صفوفها.
تنتشر قوات برية أميركية بشمال سورية في إطار تحالف تقوده لدعم ما تسميه "التحالف المحلي" من فصائل كردية وعربية لمقاتلة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية