يرفض المسؤولون الفرنسيون هذا الانتقاد ويقولون إن "الحكومة الجديدة تتبع سياسة عدم انتقاد الدول علانية بشأن حقوق الإنسان كي تكون أكثر فاعلية عند بحث هذه القضايا خلف الأبواب المغلقة وتعمل على أساس كل حالة على حدة".
يشار إلى أن طلب العفو الذي تقدم به الجندي القاتل إلى رئيس الدولة، يأتي بعد تخفيف مدة محكوميته بقرار من رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، غادي آيزنكوت، آواخر شهر أيلول/سبتمبر الماضي.
"القصف الإسرائيلي استهدف موقعا عسكريًا في منطقة قوس السنديانة في ريف القنيطرة من غرب تل أبو الندى في الجولان ما أدى لأضرار مادية دون وقوع إصابات".
وحول اشتراط إسرائيل إعادة كل جثماني الجنديين، قال السنوار: لن يرى جنود الاحتلال الأسرى النور حتى يراه أسرانا
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية