استخدم العديد من المواطنين في آسيا، الأقنعة الواقية خلال تفشي فيروس كورونا، مقارنة بدول الغرب حيث حضت الحكومات المواطنين على توفير هذه السلعة للفرق الطبية التي تكافح الوباء في الخطوط الأمامية، ما يطرح السؤال عن جدواها في الحد من الإصابات.
بادرت عشرات المؤسسات الحقوقية الدولية والمحلية الرائدة في مجال حقوق الإنسان بما فيها الحقوق الرقمية، و من ضمنها حملة- المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي، بإطلاق عريضة تطالب الحكومات التي تستخدم تقنيات المراقبة الرقمية لغرض مكافحة الأوبئة حول العالم باحترام حقوق
يجول طلاب في مجال الطب في كوبا من منزل إلى آخر محاولين تحديد الإصابات بفيروس كورونا لمنعه من الانتشار في هذه الجزيرة. ويكرر نحو 28 ألف طالب أسئلة بشأن صحّة المواطنين، على آلاف من الكوبيين في أنحاء البلاد.
ساهم روبوت التمريض "تومي" حديثًا بمُساعدة الأطبّاء في إيطاليا، برعاية المُصابين وإنقاذ الأرواح، وإبقاء الأطباء بمأمن من مخالطة المُصابين بفيروس كورونا المستجدّ على قدر المستطاع.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية