وأشار التقرير الإسرائيلي كذلك إلى ما أسماها "تقديرات روسية بدأت ترى في الأسد عاملا معكرا لصفو الاستقرار على المدى البعيد"، وأن "الروس حاولوا التوضيح للأسد أنه لن يحكم سورية لفترة طويلة".
هدد الحزب الحاكم في زيمبابوي بإطلاق إجراءات لإقالته بينما دعت جمعية المحاربين القدامى التي تتمتع بنفوذ كبير إلى تظاهرة جديدة الأربعاء للمطالبة برحيله.
بحسب المصدر من المفترض أن "تدوي صفارات الإنذار في تمام الساعة العاشرة وخمس دقائق صباحا"، في القرى السورية العربية المحتلة، المتاخمة لخط وقف إطلاق النار، بالإضافة إلى كيبوتسات ومستوطنات ما يسمى "مجلس الجولان الأقليمي"، ومن ضمنها مستوطنة كتسرين.
أشار تقرير "العربي الجديد" إلى أن "محلّلين رأوا أنّ الاستقالة جاءت بعد ضغوط دولية، بسبب تمثيل حجاب للتيار الذي لا يقبل بقاء رئيس النظام السوري بشار الأسد، في سورية المستقبل، وهو البند الذي تصر عليه "منصة موسكو".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية