يقول المعارضون إن المفرج عنهم، ونحو 200 آخرين لا يزالون في السجن، هم مخالب "ديكتاتورية" تعاقب ظلما على الاحتجاج والاعتراض.
أوضح ممثلو الأسرى لإدارة السجون أنهم "لا يصدقون هذه المبررات وهي غير مقبولة عليهم"، محذرين من أن أي تكرار لهذا السلوك ضد أهالي الأسرى من أي كان سيفرض على الأسرى اتخاذ خطوات تصعيدية خطيرة.
يذكر أن تركيا نشرت قوات برية في ثكنة طارق بن زياد بقطر، في إطار اتفاقية وقّعت بين أنقرة والدوحة في 19 كانون الأول/ ديسمبر 2014.
تقود الولايات المتحدة جهود تشديد العقوبات ضد كوريا الشمالية في مجلس الأمن والتي تهدف إلى زيادة الضغوط على نظام كيم جونغ اون من أجل دفعه للجلوس إلى طاولة المفاوضات.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية