ظهر السبت تم إجلاء أكثر من 600 ألف شخص في باودينغ الواقعة في مناطق تعتبر معرضة للخطر.
أدت الاشتباكات داخل مخيم عين الحلوة إلى مقتل 12 شخصًا وإصابة أكثر من 60 آخرين، وفق مصادر طبية بمدينة صيدا جنوبي البلاد
"إزالة الغابات ليست مسؤولية دول الأمازون وحدها ويتحملها قطاع الصناعة الزراعية العالمي الذي يولّد أرباحًا لدول الشمال. تلك الصلات بأوروبا وأميركا الشمالية وأستراليا يجب أن تكون جزءً من النقاش".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية