يعتبر الانقلابيون أنّ الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا منظمة تعمل لحساب فرنسا ويتهمون باريس بانتهاك المجال الجوي للنيجر المغلق وهو اتهام نفته فرنسا.
على الرغم من التزام الدستور الجديد في جنوب إفريقيا بحقوق الإنسان، إلا أن قوانين حقبة الفصل العنصري ما زالت تعرقل التقدم.
"نحاول إنقاذ أرواح ولا أشعر بأننا نحصل على المساعدة التي نحتاج إليها .. ما زلنا نرى جثثًا تطفو على المياه وفي السدود"، بعدما ألقى العديد من السكان بأنفسهم في البحر بعدما حاصرتهم النيران.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية