المؤسسة السويدية قالت، الخميس، إنها عادت إلى ممارساتها السابقة المتمثلة في دعوة سفراء جميع الدول الممثلة في السويد، مما أثار موجة من ردود الفعل الغاضبة.
السجون في الإكوادور أصبحت موضع نقاش رئيسي قبل الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية المقررة في 15 تشرين الأول/أكتوبر المقبل.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية