الانفجار الثاني خلال 3 أيام بعد هجوم انتحاري، الخميس، في مزار الشريف خلف 3 قتلى، بينهم محافظ بلخ، والأربعاء، في نفس المدينة، نفذت قوات طالبان عملية أسفرت عن مقتل 8 على الأقل.
فُقد نحو 18500 شخص، وتسبب بإطلاق كميات كبيرة من الإشعاع استقرّت على الأرض وفي الماء، وأسفر عن كارثة نووية مدنية، توصف بأنها الأسوأ منذ حادث تشرنوبيل النووي في أوكرانيا عام 1986.
الطرفان قدّما، في مشاورات في السويد عام 2018، قوائم بأكثر من 15 ألف أسير ومعتقل ومختطف، ولا يتوفر إحصاء رسمي دقيق للأعداد بعد هذا التاريخ.
عاصمة المحافظة، زاهدان، شهدت نهاية أيلول/سبتمبر أعمال عنف لعدة أيام بالتزامن مع تظاهرات احتجاجية على خلفية "اغتصاب مفترض لمراهقة نُسب إلى شرطي".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية