"لن يخضع مقدمو طلبات الحصول على إقامة دائمة لاختبار لغة ولن يطلب منهم الحصول على رعاية من أشخاص مقيمين في نيوزيلندا ولا اثبات امتلاكهم كميات محددة من المال".
شاهد عيان من الضحايا الذين نقلوا إلى أحد المستشفيات: "التدافع وقع إثر عدم فتح بوابات مدخل الملعب .. كانت مغلقة فجأة".
اشتباكات الجيش و"الدعم السريع" منذ منتصف نيسان/أبريل الماضي، خلفت أكثر من 3 آلاف قتيل أغلبهم مدنيون، وأكثر من 4 ملايين نازح ولاجئ داخل البلاد وخارجها، بحسب الأمم المتحدة.
الوكالة الفرنسية اضطرّت إلى التراجع عن الأخبار التي نشرتها بعد أن تبين أنها استندت إلى وثيقة مزيفة".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية