"أثناء القصف، لم نعلم ماذا نفعل، بدأنا نهرب من غرفة لأخرى، ولجأنا للمطبخ ولكن دون جدوى، النيران كانت تلتهم كل شيء والقذائف في كل مكان".
الطفل عمر: "ما أن تبدأ الطبيبة في تغيير الضمادات على جرحي حتى أشعر بأنني داخل نفق يتم فيه خنقي وأشعر بضيق في التنفس.. ولكن أنا صابر ومحتسب".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية