عبد الفتاح، عضو في لجنة المتابعة، منذ أوائل التسعينيات (عن أبناء البلد)، وعضو في لجنة السكرتارية (اللجنة المصغرة) منذ تأسيس التجمع عام 1996، كان هو ورئيس حزب التجمع، الدكتور عزمي بشارة، ممثلا الحزب في اللجنة. وفي عام 2003 أصبح للتجمع عضوان آخران بعد زيادة عضويته في الكنيست: واصل طه وجمال زحالقة.
محمد زيدان، كان رئيسًا للجنة المتابعة آنذاك، وقد واكب أحداث هبة القدس والأقصى بعد اندلاعها وذلك على مدار الساعة على المستوى الميداني و الرسمي، حيث كان عنوانا لتوجهات المؤسسة والمسؤولين الاسرائيليين بمن فيهم رئيس الحكومة (باراك) للتداول حول تطورات الأحداث ومحاولة المؤسسة الضغط عليه كمسؤول أعلى هيئة تمثيلية لعرب الداخل حتى يقنع المتظاهرين العرب بالعودة إلى بيوتهم.
غادرت سفينة على متنها دعاة سلام يهود اسرائيليون واوروبيون واميركيون، الاحد مرفأ فاماغوستا شمال قبرص متوجهة الى قطاع غزة
اعلنت الجبهة الشعبية تعليق مشاركتها في اجتماعات اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية احتجاجا على سير المفاوضات المباشرة.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية