بعد إعلان إسرائيل عن تجديد العمليات العسكرية، وتوظيفها للمباردة المصرية لأغراض دعائية، تلوح بالتصعيد ضد قطاع غزة، لكن الخيارات التي أمامها محدودة، فقد استنفذت بنك أهدافها الذي شمل حتى منازل قيادات فصائل المقاومة.
قدمت النيابة العامة، صباح اليوم الثلاثاء، طلبًا لمحكمة بئر السبع تطالب فيه سجن خمس مشاركين في المظاهرات ضد مخطط برافر في 30 تشرين الثاني من العام السابق، وهم عاطف أبو عايش، عبيدة الهواشلة، سمير السيد، أسامة النصاصرة وعاطف أبو القيعان.
"غزّة عنوان هذه الجولة، ونحن لو صعّدنا التصدّي للعدوان، لاستطعنا أن نشكّل عاملاً صعبًا يُضاف إلى المعادلة السياسيّة الإسرائيليّة، ويصعّب عليها خوضها للجريمة، ويعجّل نهاية العدوان وهزيمته. لن نكتفي بالتضامن، لن نكتفي بإسماع صوتنا، لن نكتفي بالتعبير عن الغضب. شابّات وشبّان، أمهات وآباء، كبار السنّ والأطفال، بشجاعةٍ وصدقٍ وعطاء، سننزل إلى الشوارع ونتصدّى حتّى نرفع الجريمة الإسرائيليّة عن غزّة"
عين رئيس الحكومة البريطانية ديفيد كاميرون، وليام هاموند المعروف بموقفه المشكك بجدوى الوحدة الأوروبية وزيرًا للخارجية، ضمن تعديل حكومي كبير استعدادًا للانتخابات التشريعية العام المقبل.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية