دعا فؤاد هيئات ومؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية إلى الوقوف أمام هذه الوثائق والمعلومات، وبحثها، واصدار مواقف معللة ومرفقة بوثائق واثباتات على قاعدة المحاسبة والمساءلة.
شهدت المواقع الإجتماعية الإلكترونية مثل فيسبوك في اليومين الأخيرين حملات ضد قناة الجزيرة وأخرى دعماً لها في اعقاب نشر القناة سجلات التفاوض التي كشفت تنازل السلطة الفلسطينية عن احياء مقدسية وحق العودة. وقد وصل الحد بأحد النشطاء السياسيين من فلسطينيي الداخل الإستجداء عبر موقع فيسبوك فكتب: " دخيل الله ما حدا يبعثلي رسائل دعم للجزيرة انفلق الايميل يعني هي الجزيرة بلا لايك تبعي بدها تسكر؟".
متظاهرون يشعلون النيران في سيارة تستخدمها قناة الجزيرة الفضائية في طرابلس
ليفني: من الواضح أن حكومة كاديما بنت بشكل جدي ومسؤول أسس إنهاء الصراع مع الحفاظ على المصالح القومية والأمنية لإسرائيل * الخارجية الأدنية تنفي علمها بالتنازلات الفلسطينية
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية