قوات الامن هاجمت المواطنين المصريين بشكل عنيف وحاد، مستعملة الهراوات، والغاز المسيل للدّموع، وخراطيم المياه، والرصاص المطاطي، وقد تم اعتقال وإصابة المئات من المتظاهرين، واستشهاد ثلاثة مواطنين
اعتبرت كلّ من اسرائيل والولايات المتّحدة أنّ الدّور الذي تقوم به مخابرات السّلطة "رائعًا"، وذلك في إطار تقييمهما للتّنسيق الامنيّ بين الاسرائيليين والسّلطة الفلسطينيّة.
أعلنت وكالة الانباء الحكومية التونسية أمس الثلاثاء، استقالة رئيس مجلس المستشارين، عبد الله القلال، الخاضع للإقامة الجبرية، من منصبه.
إسرائيل اعتبرت "الجيش الفلسطينيّ" مناقضًا بصورة كليّة لتصورات اسرائيل الأمنيّة، وأصرّت على أن تكون الدّولة الفلسطينيّة في حال قيامها منزوعة السّلاح، وهو أمرٌ وافق عليه المفاوض الفلسطينيّ وفق ما يظهر من الوثائق.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية