مصطفى طه في مجد الكروم: التجمع بما يملك من بوصلة واضحة للمشروع ومن الطاقات والإرادة ما يكفي لتحويله إلى القوة المركزية، وهذا ليس مستحيلاً
صدور قرار من وزارة الدفاع المصرية بالموافقة على عبورهما يعتبر "موافقة طبيعية" لأن مصر ليست في حالة حرب مع إيران
مشهد لم يكن يتخيله أحد، شخصيات كانت تدير الدولة من غربها إلى شرقها، اعتقدت أن مليارات الأموال التي جمعوها ستحميهم وتعصمهم من المساءلة، ظنوا أنهم بعيدون عن أيدي العدالة، إلا أن المشهد الذي وقع أمس الأول، جرى كالتالي: «العادلي وعز والمغربي وجرانة» يخرجون الواحد تلو الآخر من نيابتي الأموال العامة وأمن الدولة في التجمع الخامس، والقيود الحديدية في أيديهم، كل واحد مقيد في يد شرطي، وكل منهم يصعد إلى سيارة شرطة
تنص على عدم الاعتراف بحقوق العرب على أراضيهم وبيوتهم في اللد، وتخصص الخطة ميزانية ضخمة لهدم البيوت، وجلب وحدات خاصة من الشرطة لمرافقة عمليات الهدم
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية