انطلقت المظاهرة مباشرة بعد صلاة الجمعة والتي جابت العديد من الأحياء المركزية في مدينة أم الفحم بمشاركة كافة القوى والحركات السياسية والقيادات العربية
زعبي: ليس من وظيفتي ولا من أهدافي تمثيل الإجماع الإسرائيلي، ولا أريد أن أنال رضاه، بل بالعكس، أريد محاربته. كما أنني أرفض بشكل قاطع ترهات مقولات "التعايش" بين القامع والمقموع، بديلا عن نضال المقموع ضد القامع، وأرفض نداءات "الحفاظ على الهدوء"، حيث تخفي وراءها واقع سلب الحقوق والاعتراف بامتيازات لليهود على هذه البلاد".
فيوليت، جولييت، أنطوانيت، وبديعة، هن الشخصيات الرئيسية في "فيلا توما"، الشريط الروائي الطويل الأول لإبنة قرية معليا، كاتبة السيناريو والمخرجة سهى عرّاف. في شريطها الأول والذي صورته بين حيفا ورام الله، تقدم عرّاف قصة عائلة فلسطينية مسيحية أرستقراطية تسكن في مدينة رام الله. تتكون العائلة من ثلاث أخوات فاتهنّ قطار الزواج، ويهربن من واقعهن تحت الإحتلال الى الماضي. تتغير مجريات حياتهن الرتيبة حين يستقبلن ابنة أخيهم اليتيمة التي نشأت في دار للأيتام في منزلهن الكئيب، وسط تفاعلات درامية، تطرح من خلاله المخرجة جانبا من الجوانب الحياتية والإجتماعية للفلسطينيين مسيحيي الضفة الغربية، بما فيها قضية الزواج المتأخر، والقهر الطبقي، والزواج المختلط تحت واقع الإحتلال. كان لفصل المقال مع عرّاف هذا اللقاء
المستوطن أطلق النار بشكل عشوائي على مشاركين بمسيرة تضامنية مع غزة في بلدة حوارة جنوب نابلس
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية