العشرات من العاملات والعاملين العرب يتعرضون هذه الأيام للملاحقة والفصل من قبل المشغلين وأرباب العمل بسبب التعبير عن آرائهم ومشاعرهم في صفحات شبكات التواصل الاجتماعي
مشروع "تساهل ما بستاهل" يستحضر مشهد إجرام إسرائيل في غزّة، واستهداف الأطفال فيه، حيث استلقى أطفال على الساحة جسّدوا دور الطفل الفلسطيني في غزّة الذي يتعرّض للقصف
عدد المعتقلين وصل إلى 150 معتقلا، غالبيتهم من منطقة رفح، إلا أنه تم إطلاق سراح غالبيتهم نظرا لكونهم من المدنيين
"دمار جنوني.. خوف من الاختطاف.. خوف من هجوم مفاجئ.. خوف من نفق ينفتح فجأة.. هناك أشباح وهذا أمر مخيف"..
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية