وتقول: "هنالك عملية إخفاء مقصودة للتسجيلات المرئية تتيح الاستمرار في المحاكمة السياسية ضدي"، وتصر "السلاح الوحيد الذي رأيته هو سلاح الجيش الإسرائيلي"
ويطالب بمراجعة توقيت الخطوة الفلسطينية السورية في ظروف أزمة الحكم في سوريا
تم إحراق المسجد عبر إشعال إطارات سيارات، وأن النيران أتت عليه وعلى جزء كبير من محتوياته إلى جانب تشقق جدرانه، فيما وجدت شعارات تحريضية كتبت باللغة العبرية على جدرانه الخارجية أحدها :"هذا بداية الانتقام" و"جباية الثمن"
تقارير تشير إلى توقف إحدى رئتيه عن العمل جراء الانفجار
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية