"إذا بقي الوضع شبيها بما قبل الحرب على غزة ستكون الكارثة أكبر، ولا بد من تغيير النظام السياسي برمته، وما حصل في غزة يجب أن يكون نقطة فاصلة باتجاه تغيير هذا النظام وإسقاط أدواته"
قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"؛ سامي أبو زهري، إن «التضارب في الرواية الإسرائيلية حول الضابط المختفي تؤكد بطلان هذه الرواية وأن هدفها هو تبرير خرق التهدئة وارتكاب مجزرة رفح».
"ما نطالب به ليس بالشروط التعجيزية، إنها أبسط الحقوق لحياة البشسر من فتح معابر بحيث يتسنى للمواطنين التحرك بسهولة عبر المعابر، ورفع هذا الحصار الظالم عن المواطنين ليتمكنوا من ممارسة حياتهم من علاج ودراسة وغير ذلك من شروط الحياة اليومية"
تحاول إسرائيل التنصل من استحقاقات اتفاق وقف إطلاق النار مع فصائل المقاومة الفلسطينية، حيث أوضح مسؤول إسرائيلي أن الحكومة لن تجري مباحثات حول اتفاق لوقف إطلاق النار وتفكر في إنهاء الحملة العسكرية من جانب واحد على قاعدة «الهدوء مقابل الهدوء».
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية