أثار السخرية منه في الأوساط العلمية، وأن حديثه عن مادة ذات بلورات خماسية كان مدعاة للضحك. ولكن نشر مقالته حول الموضوع في العام 1984 أثار ضجة كبيرة في الأوساط العلمية، ورغم نجاحه في تكرار التجربة في مختبرات مختلفة إلا أن قلائل فقط تقبلوا الادعاء بوجود تناظر خماسي
ورفع المحتجين شعارات تطالب بحقوق المدرسة والمعلمين عامة والطلاب خاصة ومنها: "ماذا ينفع الإنسان لو ربح العالم وخسر نفسه؟"، و"أريد حقي في التعليم، أريد حق المعلمين، أريد إحترام رأيي"، "الشفاعمريون قالوا الكلمة الأخيرة: لن نرضى بأن نبقى بقرة حلوب، مدرسة الكاثوليك العظمى ستبقى لشفاعمرو الحرة ويا مطران إطلع برا".
"القضية مصيرية والتحدي كبير والمصادرة قد تطال 700 ألف دونم، وستؤدي إلى تهجير نحو 30 ألفا، ومسح نحو 14 قرية عن الوجود"
لقد أسدل الستار على حقيقة مؤلمة يتميز بها النظام الرأسمالي وبالذات الأمريكي والإسرائيلي، وهي تشغيل موظفي الوزارات والجهات الحكومية كمستشارين اقتصاديين عند الشركات الكبرى بعد فترة من انتهاء عملهم بالدوائر والهيئات الحكومية
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية