رغم مرور قرابة ستة أعوام على قرار المحكمة العليا الذي يلزم وزارة التربية والتعليم ووزارة المواصلات بشق وتعبيد شارع امن ومفرق يوصلان إلى مدارس قرية الفرعة غير المعترف بها في النقب بالشارع الرئيسي القريب،
تعبّر المسرحية عن صفات النفاق والكذب الاجتماعي والسلوكيات التي تطغى على سلوكيات وعلاقات أبناء البشر من أجل مسايرة جماعة أو فرد صاحب نفوذ أو مركز اجتماعي، وتتحول أحيانًا إلى نوع من الافتراء والرياء الرديء.
المضربون يرفضون طلب سعدات وقف الإضراب بدافع الحرص على أرواحهم، ويعلنون انضمام كوكبة جديدة من المضربين وتنظيم مسيرة تضامن في حيفا مساء غد الثلاثاء
يتضح من مداخلات المعلمين في اليوم الدراسي أن ثمة تناقض بين التربية الدينية اليهودية وبين بعض أسس الديمقراطية كالتسامح وتقبل الآخر المختلف، وحذر بعضهم من أن العداء للعرب وكراهيتهم يرافقه في كثير من الأحيان شعورا بالتنكر لمؤسسات الدولة والجهاز القضائي
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية