أكد المحامي أحمد خطيب بعد زيارته الأسير أسعد كناعنة عملية الاعتداء الجسدي عليه من قبل رجال المخابرات في سجن شطة وضباط الأمن هناك، وذلك بسبب إصراره على المشاركة في إضراب الأسرى
"سنحتفل بإطلاق المئات من الأسرى رغم تحفظاتنا على هذه الصفقة بسبب عدم شملها سجناء كانوا من المفترض أن يكونوا جزءًا من الصفقة"
ويقول إنه تم فرض قيود على محرري الضفة الغربية، واعتبار السن والمرض في حالة أسرى الداخل، ويشيد بدور المخابرات المصرية كوسيط وحيد، ويؤكد على تنازلات قدمتها حماس
لا يزال عدد أسرى الداخل الدقيق الذين سيتم إطلاق سراحهم غير دقيق ويتراوح ما بين 5 – 7، وسط توقعات أن يكون أسير سوري من الجولان ضمنهم
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية