توفى صباح اليوم الجمعة، الكاتب المصري الكبير، أنيس منصور، داخل المستشفى، عن عمر يناهز 87 عامًا، بعد تدهور حالته الصحية إثر إصابته بالتهاب رئوي، وسيشيع جثمانه السبت من مسجد عمر مكرم.
"كنت صغيرًا، أنظر إلى صورته وأتأمل فيه بينما أقرأ الكتب، لم أفهم قصائده التي حكت عن الإضراب والانتفاضة والموت، أكثر سؤال كان يحيرني دائمًا هو كيف استطاع مطلق أن يكتب هذا الشعر الذي وصفه النقاد والكتاب بالنبوغ، وهو لم يتجاوز السابعة والعشرين عند موته؟!"، يقول نمر. كانت قصص مطلق، تمزج المرارة بالاعتزاز، وتقتحم أحاديث عائلة يزبك من حيث لا يعلم"كانت العائلة تتحدّث عنه دائمًا، كانوا عندما يسمعون عن وفاة شاعر يقولون "ما انقتل زي مطلق"، لا أصدق حتى الآن قصة موته في حادث سير مصادفة، لقد قُتِل بنفس الطريقة التي قتلت فيها شخصيات فلسطينية أخرى، دهسوه على سكة القطار، اغتالوه".
شارك أكثر من عشرة آلاف متظاهر في المظاهرة الشعبية التي دعت إليها بلدية أم الفحم واللجنة الشعبية في المدينة، تنديدا بظاهرة العنف، واحتجاجا على جريمة القتل التي وقعت نهاية الأسبوع الماضي في المدينة، وراح ضحيتها المرحوم توفيق أبو هيكل ونجليه محمد وأحمد.
وأكد رئيس المجلس مطر على اهمية مثل هذه الزيارات، واهمية تواصل قيادتنا بقضايا وهموم الناس اليومية، والتي من شانها ايضا المساعدة في طرح المشاكل على المؤسسات المسؤولة . والتي ايضا تلغي اتهامات البعض في ان الاهتمام الاساسي لقيادتنا هي القضايا السياسية
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية