"إسرائيل تعمل من خلال تناقض مصالح حيث أنها المدعى عليه من جهة، وهي من يستطيع منع المدعين من الوصول إلى المحاكم من جهة أخرى"..
مكتب رئيس الحكومة يتهم أبو مازن بأنه "رافض للسلام" و"غير مستعد للعودة إلى طاولة المفاوضات حتى ضمن قناة سرية"..
سامي أبو شحادة يحمل الشرطة والحكومة الإسرائيلية المسؤولية، ويطالب لجنة المتابعة العليا بعقد جلسة طارئة في مدينة يافا لوضع خطة لمواجهة هذه مثل هذه الاعتداءات الإرهابية
كان من الضباط الأحرار، ورئيس اللجنة المصرية للتضامن، وأحد أبرز مؤرخي ثورة 23 يوليو. كان الراحل ينتمي إلى اليسار المصري
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية