يأتي ضمن حملة ركوب الحافلات التي يقوم بها نشطاء سلام إسرائيليون وفلسطينيون احتجاجا على ما يصفونها بممارسات اسرائيل ضد الفلسطينيين وتحديدا حرمانهم من حرية التنقل محاولين من خلال هذه الحملة دخول القدس بواسطة الحافلات العمومية الإسرائيلية أسوة بالإسرائيليين وسكان المستوطنات في الضفة الغربية .
وتعتبر محكمة جرائم الحرب في كوالالمبور مبادرة من رئيس الوزراء الماليزي المتقاعد محاضر محمد الذي عارض بشدة الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق عام 2003.
وقد عرضت خلال الاجتماع آخر التطورات المتعلقة بقضية المسجد الأقصى عموماً ، وملف طريق باب المغاربة على وجه أخص ، وطرحت أفكار واقتراحات لسبل مواجهة والتصدي لاعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على المسجد الأقصى بشمولها وجزئياتها ومنها مخطط هدم طريق باب المغاربة
نارٌ عَلى ثَلْجِ الرَّمادِ
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية