وتابع البيان، إننا، في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، نؤكد أن قرار التقسيم باطل، وأن شعبنا الفلسطيني بكل أطيافه ومناطق انتشاره في الداخل والخارج يرفضه ويرفض تردداته وآثاره رفضاً قاطعاً، ويعتبر أن رفضه له لم يكن في يوم من الأيام خطأً، بل إن شعبنا ناضل وما زال يناضل منذ أكثر من 63 سنة من أجل التحرير الكامل والعودة الشاملة إلى الديار والمقدسات التي احتلها العدو الصهيوني منذ العام 1948.
وتعهد ممثل المستوطنين برفع مستوى الحياة في المستوطنة وبناء بركة سباحة ومنتزهات وحديقة تكنولوجية وبنى تحتية للمواصلات
انطلقت الأسبوع المنصرم في جامعة بير زيت، مؤتمر "الحركة الوطنية الفلسطينية والفلسطينيين في اسرائيل"، بتنظيم من مؤسسة الدراسات الفلسطينية ومركز مدى الكرمل – المركز العربي للدراسات الاجتماعية التطبيقية، بمشاركة عدد من الباحثين، والأكاديميين، والطلاب والنشطاء السياسيين.
هي أنشودَة "خالدون"، هي أشعار توفيق زياد كأننا عِشرون مُستحيلْ، هي محمود دَرويشْ في أن نَكونْ أو لا نكونْ وسنَكونْ، راسخةٌ جذورها كما الزيتونْ، لا تُخانُ ولا تَخونْ، من جبالِ الجليلِ لجرزيم وعيبال، للمُكَبِرِ وجَبلِ الزيتونْ.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية