يستقبل مركز الموسيقى في يافا، فرقة يافا للفنون الشعبية، في أول عرضوها للعمل الفني الراقص "برتقالك يا يافا"، والذي يضم لوحات منوعة وغنية من الدبكات الفلسطينية، والرقصات الفولوكلورية، والأغاني الوطنية، والأشعار، والأهازيج الشعبية، إلى جانب المشاهد المسرحية الكوميدية الناقدة، والصور والأفلام الوثائقية، وقد دمجت جميعها ووظفت لتحكي قصة يافا منذ ما قبل عام 1948، مرورا بالنكبة والاحتلال، ووصولا إلى يافا الصمود والأحلام.
الأجواء العامة في الدولة تتجه نحو الإسلاموفوبيا، أو الخوف من الإسلام، وهذه قضايا وأجواء يغذيها الحاقدون والعنصريون الذين يحاولون زرع العداوة والبغضاء بين المجتمعات والأديان، ناهيك عن وجود شخصيات غنية، ونخبة من السياسيين والعسكريين، لا تحترم الآخر، تسكن في هذه البلدات المجاورة، خاصة في الآونة الأخيرة، التي يتنامى فيها اليمين المتطرف".
واضافت أنه جرى الاتفاق على التفاصيل بين ممثل كبير لطالبان مقرب من الملا عمر زعيم الحركة ومسؤولين من قطر والولايات المتحدة. ولم يتسن الحصول على تعليق من طالبان.
وقال الأمين العام للجامعة العربية، في بيان عممه اليوم الأربعاء: "أستغرب نقل مثل هذه التصريحات والأحاديث غير الدقيقة، في الوقت الذي ما زالت فيه الجهود والاتصالات جارية، من أجل تذليل العقبات، التي تعترض مهمة بعثة مراقبي جامعة الدول العربية، إلى سوريا، وإنجاح خطوات الحل العربي."
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية