يبتسمُ الموتُ لأطفالهِ المُخلِصين إذ يلعبون بأدواتهِ المفضلة: أباتشي، إف-16، ها هو صاروخٌ ينطلق: بووم، يرتفعُ عمودٌ دخانيٌ من بعيدٍ على الشاشة. تحت العمود تستلقي أجسادٌ زرقاءُ منثورةٌ على الأَسْفَلْت - يدٌ هناك، رِجلٌ هناك، وفمٌ هنا: أشهد أن لا اله إلا الله...
الشرطة تحقق في عدة اتجاهات، وأصدرت يوم أمس أمرا يمنع نشر أية تفاصيل حول التحقيق
الإمام الصدر أدركه الموت بوفاة طبيعية في صيف 1998، بينما كان محتجزاً في سجن طرابلس المركزي في زنزانة تحت الأرض، وتحديداً تحت غرفة مدير السجن الذي كان على ما يبدو يتولى مسؤولية متابعة أوضاع السجين المخطوف، الذي كان يعيش في ظروف صحية صعبة
اقتراحات ببناء جدار يفصل بين "العلمانيين" و"الحريديين المتشددين" * بعد المظاهرة شعارات استبعاد النساء تعود إلى الشوارع
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية