ضمن صناعة الأكاذيب وترويجها واقتباسها بعد ترويجها، كأنها حقائق، نشهد منذ أيام حملة ذات طابع إعلامي ــ أمني، ميدانها وسائل التواصل الاجتماعي، "فيسبوك" و"تويتر"، وبعض مواقع الإنترنت، هدفها ترهيب المقاومة في غزة للتنازل عن مطالبها أمام الشروط الإسرائيلية، والقبول بوقف إطلاق نار مذلّ، ولا تقف الحملة عند استهداف المقاومة وحركة "حماس"، بل يجري التركيز بصورة ممنهجة على الدكتور عزمي بشارة، الكاتب والمفكر العربي المعروف، ورئيس مجلس إدارة "فضاءات ميديا" التي تصدر "العربي الجديد".
شرعت الشرطة التي وصلت إلى منزل المهندس بشارة بجمع الادلة من ساحات الحادث، واوضحت أنه لم يتم تنفيذ اعتقالات حتى المرحلة
وجه رئيس الحكومة التركية، رجب طيب أردوغان، الذي انتخب أمس الأحد رئيسا لتركيا في أول انتخابات تجرى بالاقتراع الشعبي، رسالة للوحدة قائلا إنه يريد بدء "مرحلة جديدة" في بلد شهد انقسامات كبيرة في عهده.
على خلفية العدوان على غزة شبكات التسويق الكبرى في الدول الاسكندينافية وبريطانيا وفرنسا وبلجيكا وايرلندا ترفض شراء منتجات إسرائيلية
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية