واستنادا الى المعطيات الاسرائيلية حول نسبة التكاثر الطبيعي، فان عدد اليهود والفلسطينيين يتساوى ويبلغ عدد كل مجموعة 6.3 مليون انسان عام 2015، في حين يصل العدد عام 2020 في فلسطين التاريخية 7.2 مليون فلسطيني مقابل 6.8 مليون يهودي.
وإذا كان الإنسان هو صانع التاريخ، سواء أكان ذلك عن وعي فيه بدوره أم لا ؟ فهو من ناحية أخرى من نتاج هذا التاريخ ومن صنعه. فالماضي بتراكماته يعيش في الحاضر ويغذيه، والشعب الذي يفقد ذاكرته لا محالة سينسى بعد مدة حاضره كذلك
نتانياهو تحدث عن ذلك مع أحد المقربين منه، وطلب من أحد الوزراء أن يقود العملية في مؤتمر الليكود الذي يتوقع أن يعقد في نيسان/ أبريل القادم
ورفع المتظاهرون لافتات تندد بالحصار اللا انساني على الشعب الفلسطيني في القطاع، وتطالب بمحاكمة المجرمين المتورطين بقتل المدنيين.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية