واشارت الصحيفة التي نقلت النبأ في موقعها على الشبكة، انه بالرغم من الحماية، ثنائية الطبقات، التي تتمتع بها المفاعلات والتي تضم صواريخ مضادة للصواريخ بارتفاعات متفاوتة ومبان محصنة من شأنها تقليص امكانية احداث اضرار في المفاعلات، الاانه وزيادة في الامان تقرر وقف الانشطة النووية في المفاعلات، في حال ورود انذار عن حرب قريبة وحتى في فترة تصعيد تتخللها رشقات صواريخ.
وكان زعماء أفغانستان قد عبروا عن قلقهم من أن يستخدم المكتب كقاعدة لنشر نفوذ طالبان السياسي، وألا يقتصر استخدامه فقط على أنه مقر لمساعدة المتفاوضين، وأكد القادة الأفغان على ضرورة التحقق من هوية أي شخص يدعي تمثيل طالبان.وجاءت الدعوة لإقامة مقر يساعد في عملية المفاوضات عقب فشل جهود الأفغان والحلفاء الغربيين المتعاقبة.
وطالبت النائبة زعبي وزير الأمن بالإفصاح عن خطة عمل شرطة الناصرة في الموضوع، وفيما إذا كان الوزير نفسه مدركا لهذه الظاهرة. وفي رسالتها لمحطة الشرطة في الناصرة أوضحت أن الحديث يدور عن مجموعة، أي أكثر من سارق واحد، حيث أنه حسب إفادات بعض المواطنين، فإن البيوت كانت مراقبة.
هذا وأثارت هذه الخطوة الاستفزازية غضب وسخط اهالي المدينة، حيث قال أحد شهود العيان : بالرغم من كل المؤامرات والقوانين سيستمر المسجد في عمله حتى وإن قاموا بمصادرة مكبرات الصوت، وسنحافظ على الآذان وعلى عمل المسجد ما حيينا".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية