بعد الإعلان عن مسودة القانون؛ التجمع يؤكد على رفض المخطط جملة وتفصيلا، وعلى الاعتراف بملكية العرب لأراضيهم والاعتراف بالقرى غير المعترف بها ووقف هدم البيوت
أفادت المعلومات الواردة من سجن "الشارون" أن الأسيرات السياسيات هددن بالإضراب المفتوح في حال تحويلهن إلى القسم الجنائي في السجن
"عدالة" وجمعية حقوق المواطن: "المحكمة أخفقت في وضع حد للحملة المسعورة ضد حقوق الإنسان والجماهير العربية"
وعلم أن النائبين د. جمال زحالقة وحنين زعبي قدما طلبا إلى إدارة مصلحة السجون للسماح للأسيرين بوداع شقيقهما، من خلال المشاركة في تشييع جثمانه أو نقل الجثمان إلى سجن "جلبوع" حيث يتواجد الأسيران، لوداعه. إلا أن إدارة السجن رفضت السماح لهما بإلقاء النظرة الأخيرة عليه
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية