ولدى صدور الحكم، عانق ابراهيم زوجته وابنتيه فيما كان الاف من مناصريه يطلقون الهتافات خارج مبنى المحكمة العليا في كوالالمبور.وكان متوقعا ان يخلف انور ابراهيم رئيس الوزراء السابق مهاتير محمد لكنه خاض نزاعا معه وانتقل الى صفوف المعارضة العام 1998. وبعد خسارته، دين بالسجن عشرة اعوام ايضا بتهمة اللواط. وافرج عنه العام 2004 اثر نقض الحكم بعدما امضى ستة اعوام في السجن.
ونقل مكتب نتانياهو عن رئيس الوزراء الاسرائيلي قوله "اتطلع لمناقشة كل انواع ومجالات التعاون بيننا بما في ذلك التوقيع على اتفاق للتجارة الحرة في المستقبل القريب لزيادة حجم التبادل بيننا والتعاون الاقتصادي بين بلدينا".
وقال العربي إنه "لاحظ منذ صدور بيان اللجنة العربية المعنية بالوضع في سوريا الأحد وجود حملة مغرضة" تحاول إفشال مهمة البعثة، مضيفاً أن الحملة اشتدت بسبب "تسريبات غير دقيقة نسبت إلى رئيس البعثة خلال تقديم ملاحظاته الشفوية الأولية عن سير أعمال البعثة أمام اجتماع اللجنة الوزارية."
نحو سبعين اعتداءاً اسرائيلياً على المقدسات في الداخل الفلسطيني والقدس والضفة الغربية المحتلة ، من أبرزها إحراق ثمانية مساجد وجرف 120 قبرا في مقبرة مأمن الله في القدس ، يُضاف اليها أعمال تدنيس وتخريب ككتابة الشعارات المسيئة للعرب والمسلمين على عدة مساجد.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية