وتاتي هذه المظاهرة ضمن سلسلة من النضال الجماهيري ضد مخطط "غولدبرغ – برافر"، الذي يصادر 800 ألف دونم من الأراضي العربية، وتهجير عشرات الآلاف من الأهل، وهدم 45 ألف منزل تخص عرب النقب، وكذلك ضد مذكرة قانون "إسكان البدو"، والذي ينص على سلب الأراضي العربية فقط من خلال قانون خاص بعرب النقب،
" ونقل المراسل عن احد المشاركين في الثورة قوله "ان الذين يرتدون الزي العسكري واطلقوا النار على الناس امامي وقتلوهم ما زالوا احرار وهم مثل مبارك اصدروا الاوامر باطلاق النار على الناس لكنهم ما زالوا يقبضون على السلطة بدلا من ان يكونوا خلف القضبان، ان هتافات الناس تطالب بالخبز والحرية والكرامة فهل حصلنا عليها؟".
واشار البحث الى ان نسبة العلمانيين بين اليهود انخفضت من 46% الى 43% ونسبة التقليديين انخفضت من 33% الى 32%، في حين ارتفعت نسبة المتدينين من 11% الى 15% وارتفعت نسبة الحريديم من 5% الى 7%، بينما انخفضت نسبة العلمانيين المناهضين للمتدينين حسب تعريفهم من 6% الى 3%.
وقال ، بعد اجتماعه مع العاهل الاردني امس الأربعاء، إن الحكومة الإسرائيلية لا تزال ترفض الاعتراف بحدود الدولة الفلسطينية، ونحن لا مانع لدينا من العودة للمفاوضات في حال الاعتراف بحدود الدولة الفلسطينية.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية