وقعت هذه الحادثة في قرية عرعرة من قضاء حيفا (عرعرة المثلث اليوم كانت تاريخيا تعتبر من قضاء حيفا) في بداية العشرينيات من القرن الماضي، ولا تزال تعرف لدى الأهالي بحادثة سقوط بيت أم السعود على رؤوس التلاميذ والتي راح ضحيتها 13 تلميذاً عدا عن الجرحى الذين انتشلوا من بين الأنقاض
منذ الأزل كانت منصة المسرح مكانًا تُسمع من فوقه الآراء والهواجس التي تؤرق روح الإنسان ومساحةً شبه مقدسة نستطيع فيها أن نقول ما نريد. إننا في مسرح الميدان نرى خطورةً جمّة في محاولات الإخراس هذه، مهما كانت الأدوات التي تستخدم لذلك بإسم الديموقراطية. من يقف من وراء حركة مثل "إم ترتسو" يحاول رويدًا رويدًا أن ينسف كل من يخالف آرائهم ويحاول الاختباء من وراء التفاصيل القانونيّة والادعاءات المعاكسة
صحيفة يديعوت احرونوت الاسرايلية التي اوردت النبا في موقعها على الانترنت اشارت الى ان سلطات السجون شكلت لجنة خارجية قررت بدورها اعطاء الاسير سوائل حفاظا على حياته مشيرة الى ان ذلك لا يعتبر كسرا للاضراب عن الطعام وتم بعد تأكد اللجنة من خلال فحص حبير مختص ان المعتقل لا يرغب بالموت.
وقد قررت النيابة تسريح اثنين من المشتبه بهم وإبقاء ثلاثة رهن الاعتقال حالما يتم تقديم لوائح الاتهام ، حيث تسود توقعات شبه أكيدة بطلب تمديد اعتقالهم حتى نهاية الإجراءا ت القانونية ضدهم .
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية