وترى الغارديان أن مشروع القرار، الذي تقدمت به الجامعة العربية إلى مجلس الأمن، والداعي إلى تنحى الرئيس السوري بشار الأسد وتسليم سلطاته إلى نائبه، يمكن أن يحمل في طياته إمكانية عزل روسيا عن "عالم عربي معاد تشكيله".
من جهتها قالت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية إن القوات المعادية للحكومة في سوريا زادت من ضغوطها على بشار الأسد لإجباره على التنحي، بينما تجد إيران -حليف دمشق الرئيسي في الشرق الأوسط- نفسها ترزح تحت وطأة حصار يفتّ في عضد تحالف بين البلدين طالما اتسم بالقوة ضد "العدو الأميركي اللدود".
ويؤكد على أن السياسة التي تجعل موظفي المجلس المحلي رهينة لخطة الإشفاء تقع في خانة الابتزاز وليس حسن الإدارة
بيرس يدعي أن إيران لا تحاول إنتاج قنبلة نووية فحسب، وإنما تمارس "الإرهاب" في الشرق الأوسط..
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية