وأكدت مصادر فلسطينية وإسرائيلية أن المتضامنة الفرنسية، التي لم يتم الكشف عن هويتها على الفور، والتي كانت ضمن مجموعة من المتظاهرين المشاركين في مسيرة مناهضة لإسرائيل، في قرية "النبي صالح"، بقضاء رام الله، في الضفة الغربية، أُصيبت بجروح "خطيرة" في الرأس.
موقف يؤكده يوسف رباح من عين الحلوة الذي قال "أنا تربيت أن هذا الجندي الإسرائيلي هو من يمنعني من العودة طوال 63 عاما، والآن أراه أمامي ولا أستطيع أن أفعل شيء كي لا يتم منعنا من الدخول"، ويضيف "الغريب انه خلال التحقيق معنا، سألونا أسئلة داخلية عن كل مخيم وعن أشخاص معينين، استغربنا جدًا".
فقد أقر الحاخام مناحم يوليوس البالغ من العمر 50 سنة أنه ادعى بأنه عثر بنفسه واستعاد "مخطوطات من التوراة" من أوروبا واسرائيل. ويقول المحققون إن الحاخام احتال أيضا على الناس من خلال "المؤسسة الخيرية" التي أسسها والتي يدعمها اشخاص تبرعوا تبرعوا لها بنحو 862,000 دولار.
إلى ذلك دعا رئيس الأركان الاسرائيلي بيني غنتس، الى مواصلة “عمليات التعطيل” التي تستهدف إعاقة ايران عن تطوير برنامجها النووي، مشيرا الى ان تصميم المجتمع الدولي من شأنه أن يتقنع الجمهورية الاسلامية بوقف برنامجها النووي.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية