التعديل يشير الى انالسير على هذه الطرقات سيكون مقتصرا على سيارات أمن المستوطنين التي تعرف بانها سيارات ميدانية، ولن يسمح للسيارات الفلسطينية العادية المرور فيها
واضاف ان هذا الانتشار "جزء من خطة التدريب السنوية على هذا النظام". وياتي قرار نشر هذه البطارية المضادة للصواريخ قرب تل ابيب متزامنا مع ازدياد الكلام عن امكانية قيام اسرائيل بضرب المنشآت النووية الايرانية.
تشير معطيات الجيش الاسرائيلي الى تسجيل السنة الحالية 2012 حضيضا، في تدني نسبة المتجندين لصفوف الجيش، الخلال السنوات السبع الاخيرة ويتوقع ان تستمر دالة الانخفاض تلك حتى عام 2015.
وقال ديمبسي "اعتقد انه ليس واضحا ان ايران ستقوم بتصنيع قنبلة ومن ثم فانني اعتقد انه سيكون من السابق لأوانه ان نقرر بشكل تام ان الوقت قد حان بالنسبة لنا للجوء للخيار العسكري."
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية