تشكلت هيئة التنسيق الوطنية في سبتمبر/أيلول 2011 وتتكون من تكتلات معارضة من داخل سوريا، وتدعو إلى التغيير السلمي وتعارض أي تدخل عسكري وتعتقد أن بعض أعضاء الحكومة السورية يمكن أن يقوموا بدور في عملية انتقال السلطة.
وقال ميريدور لاذاعة الجيش الاسرائيلي "هناك محور الاسد احمدي نجاد او دمشق طهران. كسر هذا المحور سيكون جيدا لاسرائيل"، لكنه رفض ان يدعم علنا اي تدخل عسكري ضد النظام السوري.
واضاف نتنياهو ان التقرير الذي اصدرته الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للامم المتحدة يوم الجمعة الماضي والذي اوضح ان ايران ضاعفت بصورة كبيرة من جهودها لتخصيب اليورانيوم يطرح "دليلا اضافيا بما لا يحتمل اللبس... على ان تقييمات اسرائيل صحيحة."
لان الحرب الباردة الجديدة التي يهذر بها هيغ قد بدأت بالفعل في سوريا، وليس ايران. فالروس يقفون ندا لنا هناك، يدعمون الاسد وينددون بنا. اما رد الفعل المتوقع من (رئيس الوزراء الروسي) بوتين على احلال اخر محل الاسد فيظل طي الكتمان.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية