وبذلك يكون قدورة هو الأسير الرابع من مدينة اللد الذي سيتم تحريره خلال أربعة أشهر حيث تم تحرير الأسيرين مخلص برغال ومحمد زايد في تاريخ 18-11-2011 ضمن "صفقة شاليط" بينما تم الإفراج يوم الاثنين الماضي 27-2-2012 عن الأسير موسى حسونه بعد إدانته قبل عشرة أعوام بنقل امرأة فلسطينية فجرت نفسها على حاجز "موديعين" القريب من رام الله.
مشروع القرار الأول تقدمت به عضو الكنيست حنين زعبي من التجمع الوطني الديمقراطي وكان قد فشل في الحصول على اغلبية في تصويت سابق.
الأسير وليد دقة يركز في كتابه على واقع الحركة الأسيرة بعد اتفاقيات أوسلو، ويعالج ما يتعرض له الأسرى من تعذيب ممنهج ومدروس على يد سلطات الاحتلال، تعذيب من نوع آخر دون ان تشعر بالألم أو يظهر أثرا جراء هذا التعذيب، ويقول ليس هناك اشد وأقسى من ان يعيش الإنسان إحساسا بالقهر والعذاب دون ان يكون قادراً على وصفه وتحديد سببه ومصدره، انه الشعور بالعجز وفقدان الكرامة الإنسانية عندما يجتمع اللايقين بالقهر...
واشار الموقع أن شركة "فلاي إيست"، هي إحدى أبرز الشركات التي تقدم خدمات طيران من هذا النوع للإسرائيليين، من خلال توفير سفر منظم لهم من تل أبيب إلى العاصمة الأردنية عمان والتوجه إلى مطار الملكة علياء ، ومن هناك يسافرون عبر خطوط جوية خليجية إلى دول الشرق الأقصى
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية