انتهز رجل كازخستاني فرصة احتفال العالم بأسره باليوم العالمي للمرأة، الثامن من مارس / آذار، وقرر مصالحة زوجته وإنهاء شجارهما في لفتة رومانسية رقيقة، بإرسال مليون وردة إليها تعبيرا عن أسفه.
قامت مجموعة "أبل" الأميركية المتخصصة في المعلوماتية، بعرض نسخة ثالثة من جهازها اللوحي "آي باد"، تتميز عن سابقتها بنوعية أفضل في الصورة بفضل شاشتها الأعلى دقة، وسيبدأ طرحها في الأسواق ابتداء من الأسبوع المقبل.
أما آخر الأعمال لرنا فهي «زرد السلاسل»، وهو مصنوعٌ من خبزٍ، وهو صرخة الأسيرات والأسرى، رمزًا لمعركة الأمعاء الخاوية، وفي الوقت ذاته، يكشف ضرورة مساواة الأسيرة المناضلة بالرجل الأسير، فبدلاً من القلق عليها، يجب التعاطف معها في مواجهة الاحتلال الذي أهان المرأة والرجل، بل أهان كلُ فلسطيني أينما كان.
غريب عن المكان.. ولعلي بالمواقيت الخاطئة أتي.. أو عساني لا أستوعب آهاتي.. وصرخاتي... وعذابات ذاتي.. أجلس الليلة وحيدًا.. بعد أن كان نهاري صاخبًا.. كيف قدس؟ وكيف أهلها؟ وبشرها وحجرها؟ وهل ما زالت عنيدة؟ أبية؟ صامدة؟ أم تراها استسلمت لمغتصبيها؟ كيف هم مجانينها؟ وعشاقها؟ ونساء القدس أما زلن جميلات؟ وحواريها؟ أما زال أحد بالانتظار بأزقتها لحبيبة بعد أن تسلل الظلام؟ كيف هي موسيقاها؟
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية