طبيبا مجندا من تهمة ارتكاب فعل مخل بالحياء من خلال الكشف قسرا على عذرية ناشطات بعد القبض عليهن في ميدان التحرير في مارس اذار الماضي.
وقد شاهد الأهالي أفراد الوحدات الخاصة وهم يلبسون الدروع الواقية والأقنعة ويحملون العصي والدروع البلاستيكية تمهيدا لاقتحام السجن، وأبلغ الأهالي مؤسسة يوسف الصديق أن شرطة السجن قامت بحجزهم في ساحة الانتظار ومنعتهم من التحرك.
قال عبد الفتاح، ان كوادر التجمع ما زالت في حالة استنفار وهي جاهزة للتصدي لأي استفزاز ضد الناصرة واهلها، مشيرا الى تنظيم تظاهرة رفع شعارات للتضامن مع غزة خلال الساعات القريبة في ساحة العين.
بالمقابل فإن الضغوط الإسرائيلية في حال رضوخ حماس لها، من شأنها أن تظهر ان حماس تخلت عن المقاومة واخذت نفس الدور الذي لعبته السلطة الفلسطينية في كبح العمليات ضد إسرائيل والتنسيق الأمني معها.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية