المصادر بأن إدارة السجن قامت باستقدام قوة قمع من خارج السجن واقتحام غرف الأسرى ومصادرة جميع مستلزماتهم، مشيرة إلى أنها "قررت القيام بعمليات نقل للأسرى، ومن ضمنها نقل كامل الأسرى من قسم 11 إلى جهة أخرى غير معلومة".
وتم اتهام الشابين الضلوع بتحويل ونقل أموال من جمعيات محظورة في اسرائيل مثل جمعية الأسير والنور وحماس، إلى عائلات أسرى "أمنيين" وأسرى محررين ونشطاء في حركة حماس، وزعمت النيابة العامة بحسب ما أوردته في لائحة الاتهام، بان نقل الأموال جاء كتعويض لهم على نشاطهم لصالح المنظمات "المحظورة" ومكوثهم في السجون الإسرائيلية" وفقا لبيان المحكمة.
وحسب ما تناقلت وسائل الاعلام المصرية فان معاذ زحالقة الذي يعمل كمرشد سياحي في منطقة ايلات، اعتقل في تشرين اول الماضي، في معبر طابا، بعد ان ضبطت بحوزته بندقية وذخيرة داخل صندوق خشبي حاول ادخاله الى سيناء.
وقال مخاطبا الوزير متان فلينائي : لقد ارتكب جيشك جريمة القتل في غزة ، لا فرق بين دم ودم. الدم الإسرائيلي ليس أنقى من الدم الفلسطيني. إنكم تصبون الزيت على موقدة العنف، وعلى دائرة الدم الدائرة، من يزرع الكراهية يحصد العنف. عليكم أن تفيقوا وأن توقظوا أعضاء الحكومة، فأنتم تخطئون هدف تحقيق السلام وأنتم المذنبون بذلك".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية