"يُعتبر تعليمي سبب من أسباب ثقافتي، اقرأ كثيرًا من الكتب، أحاول المشاركة في برامج تثقيفية، كالندوات والمحاضرات المختلفة، التي تبحث في قضايا شعبنا".
وتوافد العشرات من الأصدقاء والمهتمين الى المعرض الثاني للمصور بدارنة الذي سوف يستمر حتى نهاية الشهر الحالي.
بالمقابل، ادعت وزارة الامن الداخلي الاسرائيلية، انه كلما ازدادت كمية المعلومات والتوثيق التي تنكشف عليها المنظمات "الارهابية" كلما تطورت اساليب عملها، كذلك فان توثيق تحقيقات في قضايا امنية من شأنه ان يردع محقق معهم من اعطاء معلومات، بسبب التخوف من انكشاف تعاونهم لمنظماتهم .
وذلك تضامنا مع الأسيرة الشلبي التي مضى على إضرابها عن الطعام 32 يوما إحتجاجا على إعتقالها غير القانوني، وتضامنا مع الحركة الأسيرة لما تتعرض له من هجمة شرسة على حقوقها وإنجازاتها في السجون الاسرائيلية.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية