الغواصات المذكورة مزودة بصواريخ موجهة بالليزر، يبلغ مداها 1500 كم ويمكنها حمل رؤوس نووية، وحسب مصادر اجنبية، يقول موقع صحيفة "هارتس"، ان اسطول الغواصات يفترض ان يوفر لإسرائيل فرصة الضربة الثانية، في حال تعرضها لهجوم نووي، الى جانب مهمات جمع المعلومات الاستخبارية خارج حدود اسرائيل وحماية المياه الاقليمية الاسرائيلية.
ونقلت الصحيفة البريطانية عن أحد حراس السجن قوله: "إذا جاء أوباما أو ساركوزي أو كاميرون إلى هنا، فسيكونون سعداء للغاية بالإقامة فيه، لأنه ليس سجنا بل منتجعا لقضاء العطلات".
ومن المقرر أن يلقي النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني عن حركة حماس، إسماعيل الأشقر، ممثلاً عن "كتلة التغيير والإصلاح"، كلمة أمام مجلس حقوق الإنسان، حول قضية استمرار اعتقال السلطات الإسرائيلية لعدد من نواب المجلس التشريعي، وفي مقدمتهم رئيس المجلس، عزيز الدويك.
وانتقد التقرير ايضا "الممارسات التمييزية التي يستند اليها توسيع المستوطنات (الاسرائيلية) وافلات المستوطنين الذين يرتكبون اعمال عنف من العقاب."
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية