نظم "المنتدى العربي لجنسانية الفرد والأسرة"، نهاية الأسبوع الماضي، ندوة ثقافية تحت عنوان "الجنسانيّة في الأدب والدين"، في مسرح الميدان بحيفا، حضرها العشرات من مختلف مناطق الداخل الفلسطيني.
والتقط جنديان صورا لهما وهما يحملان احدى يدي القتيل رافعين اصبعه الاوسط، فيما كان اخر ينحني على جثة القتيل الملتحي. وتظهر الصور المزعجة جدا التي نشرتها الصحيفة على موقعها على الانترنت، عددا من الجنود يلتقطون صورة بجانب رأس مقطوع، وصورة اخرى وهم يحملون ساقين مقطوعتين.
والسؤال المهم الآن هو ما إذا كان شافيز سيتمكن من خوض الانتخابات بفعالية. فقد كوّن عن نفسه انطباعا بأنه لا يتعب، والذي يده على المقود ويعمل على مدار الساعة ويلقي الخطب التي تتواصل ساعات، (حطم رقمه القياسي في كانون الثاني/يناير بخطاب استغرق 10 ساعات)، لم يرسم خططا تحدد من سيخلفه. وإذا بدأ حضوره في التلاشي، فإن الناخبين سيتجهون إلى الناحية الأخرى.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية