التظاهرة جاءت بدعوة من عائلة الأسير خضر شلاعطة الذي يقبع في السجون الإسرائيلية، ويخوض الإضراب مع رفاقه في الأسر
رغم أن الضابط كان متورطا في ملف آخر أطلقت فيه نيران المدفعية على حي تل الهوى إلا أنه من المتوقع أن تتم ترقيته إلى رتبة عميد بعد إغلاق الملف في النيابة العسكرية الإسرائيلية
وأسفرت المواجهات عن إصابة عدد من المتظاهرين الفلسطينيين بجروح متفاوتة، إضافة لحالات اختناق جراء إطلاق قوات الاحتلال قنابل الغاز والصوت
استطلاع "يديعوت أحرونوت" بين أن "كاديما" تتراجع من 28 مقعدا إلى 11 مقعدا، ما يعني أن 17 عضوا على الأقل سيبقون خارج الكنيست
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية