وأشارت المصادر نفسها إلى أن اعتقال الزبيدي يأتي في إطار تكهنات تشير إلى علاقة مجموعة مسلحة في مخيم جنين بعملية إطلاق النار. ومن ضمن أعوان الزبيدي الذين جرى اعتقالهم أبو الصقر ومحمد العامر وآخرون، حيث نقلوا إلى سجن أريحا المركزي خوفا من ردة الفعل تجاه اعتقالهم.
وأضاف قائلاً: "قرار شراء المدفن مقابل 4.5 ألف دولار عام 2000، كان خياراً صائباً، فنتيجة للزيادة السكانية، وندرة الأراضي، بِيعت قطعة الأرض المجاورة للمدفن، في مقابل 25 ألف دولار، لكن من الممكن أن يُدفن الشخص خارج أراضي القدس، لأن الأرض هناك أقل سعراً، لكن لا تزال تكلفة نقل الجثمان بالطائرة مرتفعة جداً."
من جانبه، شدد الشيخ مطر على أن هذه الزيارة للفلسطينيين هي للتضامن مع إخوتنا وأهلنا ولنقول لأهلنا نحن معكم وللشد من أزر أهلنا في فلسطين وللاطلاع على الأوضاع على الأرض، معرباً عن أمله في قرب خلاص الشعب الفلسطيني من الاحتلال.
وافادت مصادر طبيّة أنّ طواقم الاسعاف التابعة لمركز حيان الطبي عملت على تقديم الاسعافات الاولية للمصاب ومن ثم تم نقله الى مستشفى الجليل الغربي في نهاريا إلا أنّه توفي لاحقًا متأثرًا بجراحه البالغة.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية